وفيا: تجمعت الآلاف من الفتيات وهن يرفلن في أحلى ثيابهن ويتحلين بأغلى مجوهراتهن في موكب حاشد مع آبائهن وأمهاتهن في سوق مفتوح للعرائس. وكانت الفتيات يضعن المساحيق والأصباغ التجميلية عندما جئن إلى هذا السوق التقليدي الذي جرت العادة على تنظيمه سنوياً في بلغاريا على أمل الظفر بعريس يفضل بطبيعة الحال أن يكون من النوع الذي يغدق الأموال على عروسته الجديدة. ففي هذا السياق تتحدث إيلينا وهي إحدى الأمهات من كابيتان أندريفو فتقول: "إننا نأتي ببناتنا إلى هذا التجمع حتى يتسنى لهن التعرف على الشباب لأننا لا نود لهن ارتياد الأندية الليلية."وفي هذا السوق السنوي المقام في قرية موجيلا بالقرب من ستارا زاغورا، يقال إن سعر المرأة الحسناء في شرخ الشباب يصل إلى عدة آلاف يورو. وقد أتت الشقيقات الصغيرات أيضاً لكي يسرحن ويمرحن ويأكلن الحلوى في حين أن عريسين عقدا قرانهما للتو يرقصان فوق سطح سيارة قديمة للتعبير عن فرحتهما التي لا تسعهما للإفلاح أخيراً في العثور على شريك الحياة. هذا وقد التحق بالركب العديد من الراغبات في الزواج إعراباً عن رغبتهن في دخول قفص الزوجية. في هذا العام استقطب التجمع نحواً من ألفي شخص قدموا من جميع المناطق في بلغاريا الجنوبية بما في ذلك بلوفديك وباساردزيك وسليفن وجامبول.وفيا: تجمعت الآلاف من الفتيات وهن يرفلن في أحلى ثيابهن ويتحلين بأغلى مجوهراتهن في موكب حاشد مع آبائهن وأمهاتهن في سوق مفتوح للعرائس. وكانت الفتيات يضعن المساحيق والأصباغ التجميلية عندما جئن إلى هذا السوق التقليدي الذي جرت العادة على تنظيمه سنوياً في بلغاريا على أمل الظفر بعريس يفضل بطبيعة الحال أن يكون من النوع الذي يغدق الأموال على عروسته الجديدة. ففي هذا السياق تتحدث إيلينا وهي إحدى الأمهات من كابيتان أندريفو فتقول: "إننا نأتي ببناتنا إلى هذا التجمع حتى يتسنى لهن التعرف على الشباب لأننا لا نود لهن ارتياد الأندية الليلية."وفي هذا السوق السنوي المقام في قرية موجيلا بالقرب من ستارا زاغورا، يقال إن سعر المرأة الحسناء في شرخ الشباب يصل إلى عدة آلاف يورو. وقد أتت الشقيقات الصغيرات أيضاً لكي يسرحن ويمرحن ويأكلن الحلوى في حين أن عريسين عقدا قرانهما للتو يرقصان فوق سطح سيارة قديمة للتعبير عن فرحتهما التي لا تسعهما للإفلاح أخيراً في العثور على شريك الحياة. هذا وقد التحق بالركب العديد من الراغبات في الزواج إعراباً عن رغبتهن في دخول قفص الزوجية. في هذا العام استقطب التجمع نحواً من ألفي شخص قدموا من جميع المناطق في بلغاريا الجنوبية بما في ذلك بلوفديك وباساردزيك وسليفن وجامبول.